النجف مع بدء الشتاء .. مداخلها حفر و مطبات، وشوارعها تلال من النفايات



 حيدر الزركاني

كثيرة هي الأموال التي يعلن عن رصدها لتطوير الخدمات البلدية وتنفيذ مشاريعها المختلفة لكن هذه الخدمات وباعتراف كبار المسؤولين في محافظة النجف الاشرف لم تصل الى المستوى المطلوب والذي يتناسب والحد الأدنى مع ما تتمتع به ألمدينه المقدسة من مكانه دينية وسياحية حتى غدت مداخل المدينة من شمالها وجنوبها تستقبل الزائرين بالحفر والمطبات منذ فترة ليست بالقصيرة ؟!!

  لإنجاز مشروع يقال انه لتصريف المياه المطرية وقد داهمنا الشتاء و المشروع لم ينجز حتى بمراحله الاولى.

كثيرة هي الأموال التي يعلن عن رصدها لتطوير الخدمات البلدية وتنفيذ مشاريعها المختلفة لكن هذه الخدمات وباعتراف كبار المسؤولين في محافظة النجف الاشرف لم تصل الى المستوى المطلوب والذي يتناسب والحد الأدنى مع ما تتمتع به ألمدينه المقدسة من مكانه دينية وسياحية حتى غدت مداخل المدينة من شمالها وجنوبها تستقبل الزائرين بالحفر والمطبات منذ فترة ليست بالقصيرة ؟!!

  لإنجاز مشروع يقال انه لتصريف المياه المطرية وقد داهمنا الشتاء و المشروع لم ينجز حتى بمراحله الاولى.

كثيرة هي الأموال التي يعلن عن رصدها لتطوير الخدمات البلدية وتنفيذ مشاريعها المختلفة لكن هذه الخدمات وباعتراف كبار المسؤولين في محافظة النجف الاشرف لم تصل الى المستوى المطلوب والذي يتناسب والحد الأدنى مع ما تتمتع به ألمدينه المقدسة من مكانه دينية وسياحية حتى غدت مداخل المدينة من شمالها وجنوبها تستقبل الزائرين بالحفر والمطبات منذ فترة ليست بالقصيرة ؟!!

  لإنجاز مشروع يقال انه لتصريف المياه المطرية وقد داهمنا الشتاء و المشروع لم ينجز حتى بمراحله الاولى.

كثيرة هي الأموال التي يعلن عن رصدها لتطوير الخدمات البلدية وتنفيذ مشاريعها المختلفة لكن هذه الخدمات وباعتراف كبار المسؤولين في محافظة النجف الاشرف لم تصل الى المستوى المطلوب والذي يتناسب والحد الأدنى مع ما تتمتع به ألمدينه المقدسة من مكانه دينية وسياحية حتى غدت مداخل المدينة من شمالها وجنوبها تستقبل الزائرين بالحفر والمطبات منذ فترة ليست بالقصيرة ؟!!

  لإنجاز مشروع يقال انه لتصريف المياه المطرية وقد داهمنا الشتاء و المشروع لم ينجز حتى بمراحله الاولى.

كثيرة هي الأموال التي يعلن عن رصدها لتطوير الخدمات البلدية وتنفيذ مشاريعها المختلفة لكن هذه الخدمات وباعتراف كبار المسؤولين في محافظة النجف الاشرف لم تصل الى المستوى المطلوب والذي يتناسب والحد الأدنى مع ما تتمتع به ألمدينه المقدسة من مكانه دينية وسياحية حتى غدت مداخل المدينة من شمالها وجنوبها تستقبل الزائرين بالحفر والمطبات منذ فترة ليست بالقصيرة ؟!!

  لإنجاز مشروع يقال انه لتصريف المياه المطرية وقد داهمنا الشتاء و المشروع لم ينجز حتى بمراحله الاولى.

 

فوضى الأرصفة

 إما شوارع النجف وأسواقها وأحيائها فتعاني من النقص الحاد في الخدمات البلدية إضافة إلى الفوضى في تنفيذ المشاريع وعدم التنسيق بين مختلف دوائر المحافظة مما جعل الأرصفة مكسرة وتملاها الحفر بعدما استخدمت لمد شبكات الماء أو الكهرباء أو الهاتف والصورة جلية في مختلف شوارع المدينه وأحياءها

يقول احد المهندسين المختصين : هناك مقاطع تصميمية ثابتة للأرصفة والشوارع يعرفها المختصون لكن عندنا لايتم العمل بها بصورة صحيحة أعطيك مثل شارع عرضه عشرة أمتار يكون عرض الرصيف فيه 1،5 متر إما الشارع عرض 12متر فان عرض الرصيف فيه يكون 2,5 متر و يفترض إن يقسم الرصيف إلى ثلاث مقاطع تمد خلالها الخدمات وبشكل التالي :المقطع الأول والقريب من الدور السكنية و المحلات التجارية يكون لمد خدمات الهاتف والاتصالات إما المقطع الوسطي من الرصيف مخصص لخدمات الكهرباء إما القسم الأخير فمخصص لمد شبكات الماء ويضيف موضحا لو إن كل جهة من هذه الجهات استغلت الجزء المخصص لها لما كان هناك قطع للكيبلات أو تكسر في شبكات الماء، إما العمل الان فهو فوضى حقيقية إذ تعمل كل جهة على حدة ودون تنسيق مما يؤدي إلى تخريب الأرصفة وجعلها كما تبدو الان كل ينجز عمله ويترك الأنقاض والرصيف دون إعادة رصفه فيصبح مكان لتجمع الأتربة والنفايات إضافة إلى أنقاض العمل التي لاترفع الا بعد مدة طويلة

كثيرة هي الأموال التي يعلن عن رصدها لتطوير الخدمات البلدية وتنفيذ مشاريعها المختلفة لكن هذه الخدمات وباعتراف كبار المسؤولين في محافظة النجف الاشرف لم تصل الى المستوى المطلوب والذي يتناسب والحد الأدنى مع ما تتمتع به ألمدينه المقدسة من مكانه دينية وسياحية حتى غدت مداخل المدينة من شمالها وجنوبها تستقبل الزائرين بالحفر والمطبات منذ فترة ليست بالقصيرة ؟!!

  لإنجاز مشروع يقال انه لتصريف المياه المطرية وقد داهمنا الشتاء و المشروع لم ينجز حتى بمراحله الاولى.

 

فوضى الأرصفة

 إما شوارع النجف وأسواقها وأحيائها فتعاني من النقص الحاد في الخدمات البلدية إضافة إلى الفوضى في تنفيذ المشاريع وعدم التنسيق بين مختلف دوائر المحافظة مما جعل الأرصفة مكسرة وتملاها الحفر بعدما استخدمت لمد شبكات الماء أو الكهرباء أو الهاتف والصورة جلية في مختلف شوارع المدينه وأحياءها

يقول احد المهندسين المختصين : هناك مقاطع تصميمية ثابتة للأرصفة والشوارع يعرفها المختصون لكن عندنا لايتم العمل بها بصورة صحيحة أعطيك مثل شارع عرضه عشرة أمتار يكون عرض الرصيف فيه 1،5 متر إما الشارع عرض 12متر فان عرض الرصيف فيه يكون 2,5 متر و يفترض إن يقسم الرصيف إلى ثلاث مقاطع تمد خلالها الخدمات وبشكل التالي :المقطع الأول والقريب من الدور السكنية و المحلات التجارية يكون لمد خدمات الهاتف والاتصالات إما المقطع الوسطي من الرصيف مخصص لخدمات الكهرباء إما القسم الأخير فمخصص لمد شبكات الماء ويضيف موضحا لو إن كل جهة من هذه الجهات استغلت الجزء المخصص لها لما كان هناك قطع للكيبلات أو تكسر في شبكات الماء، إما العمل الان فهو فوضى حقيقية إذ تعمل كل جهة على حدة ودون تنسيق مما يؤدي إلى تخريب الأرصفة وجعلها كما تبدو الان كل ينجز عمله ويترك الأنقاض والرصيف دون إعادة رصفه فيصبح مكان لتجمع الأتربة والنفايات إضافة إلى أنقاض العمل التي لاترفع الا بعد مدة طويلة

كثيرة هي الأموال التي يعلن عن رصدها لتطوير الخدمات البلدية وتنفيذ مشاريعها المختلفة لكن هذه الخدمات وباعتراف كبار المسؤولين في محافظة النجف الاشرف لم تصل الى المستوى المطلوب والذي يتناسب والحد الأدنى مع ما تتمتع به ألمدينه المقدسة من مكانه دينية وسياحية حتى غدت مداخل المدينة من شمالها وجنوبها تستقبل الزائرين بالحفر والمطبات منذ فترة ليست بالقصيرة ؟!!

  لإنجاز مشروع يقال انه لتصريف المياه المطرية وقد داهمنا الشتاء و المشروع لم ينجز حتى بمراحله الاولى.

 

فوضى الأرصفة

 إما شوارع النجف وأسواقها وأحيائها فتعاني من النقص الحاد في الخدمات البلدية إضافة إلى الفوضى في تنفيذ المشاريع وعدم التنسيق بين مختلف دوائر المحافظة مما جعل الأرصفة مكسرة وتملاها الحفر بعدما استخدمت لمد شبكات الماء أو الكهرباء أو الهاتف والصورة جلية في مختلف شوارع المدينه وأحياءها

يقول احد المهندسين المختصين : هناك مقاطع تصميمية ثابتة للأرصفة والشوارع يعرفها المختصون لكن عندنا لايتم العمل بها بصورة صحيحة أعطيك مثل شارع عرضه عشرة أمتار يكون عرض الرصيف فيه 1،5 متر إما الشارع عرض 12متر فان عرض الرصيف فيه يكون 2,5 متر و يفترض إن يقسم الرصيف إلى ثلاث مقاطع تمد خلالها الخدمات وبشكل التالي :المقطع الأول والقريب من الدور السكنية و المحلات التجارية يكون لمد خدمات الهاتف والاتصالات إما المقطع الوسطي من الرصيف مخصص لخدمات الكهرباء إما القسم الأخير فمخصص لمد شبكات الماء ويضيف موضحا لو إن كل جهة من هذه الجهات استغلت الجزء المخصص لها لما كان هناك قطع للكيبلات أو تكسر في شبكات الماء، إما العمل الان فهو فوضى حقيقية إذ تعمل كل جهة على حدة ودون تنسيق مما يؤدي إلى تخريب الأرصفة وجعلها كما تبدو الان كل ينجز عمله ويترك الأنقاض والرصيف دون إعادة رصفه فيصبح مكان لتجمع الأتربة والنفايات إضافة إلى أنقاض العمل التي لاترفع الا بعد مدة طويلة

كثيرة هي الأموال التي يعلن عن رصدها لتطوير الخدمات البلدية وتنفيذ مشاريعها المختلفة لكن هذه الخدمات وباعتراف كبار المسؤولين في محافظة النجف الاشرف لم تصل الى المستوى المطلوب والذي يتناسب والحد الأدنى مع ما تتمتع به ألمدينه المقدسة من مكانه دينية وسياحية حتى غدت مداخل المدينة من شمالها وجنوبها تستقبل الزائرين بالحفر والمطبات منذ فترة ليست بالقصيرة ؟!!

  لإنجاز مشروع يقال انه لتصريف المياه المطرية وقد داهمنا الشتاء و المشروع لم ينجز حتى بمراحله الاولى.

 

فوضى الأرصفة

 إما شوارع النجف وأسواقها وأحيائها فتعاني من النقص الحاد في الخدمات البلدية إضافة إلى الفوضى في تنفيذ المشاريع وعدم التنسيق بين مختلف دوائر المحافظة مما جعل الأرصفة مكسرة وتملاها الحفر بعدما استخدمت لمد شبكات الماء أو الكهرباء أو الهاتف والصورة جلية في مختلف شوارع المدينه وأحياءها

يقول احد المهندسين المختصين : هناك مقاطع تصميمية ثابتة للأرصفة والشوارع يعرفها المختصون لكن عندنا لايتم العمل بها بصورة صحيحة أعطيك مثل شارع عرضه عشرة أمتار يكون عرض الرصيف فيه 1،5 متر إما الشارع عرض 12متر فان عرض الرصيف فيه يكون 2,5 متر و يفترض إن يقسم الرصيف إلى ثلاث مقاطع تمد خلالها الخدمات وبشكل التالي :المقطع الأول والقريب من الدور السكنية و المحلات التجارية يكون لمد خدمات الهاتف والاتصالات إما المقطع الوسطي من الرصيف مخصص لخدمات الكهرباء إما القسم الأخير فمخصص لمد شبكات الماء ويضيف موضحا لو إن كل جهة من هذه الجهات استغلت الجزء المخصص لها لما كان هناك قطع للكيبلات أو تكسر في شبكات الماء، إما العمل الان فهو فوضى حقيقية إذ تعمل كل جهة على حدة ودون تنسيق مما يؤدي إلى تخريب الأرصفة وجعلها كما تبدو الان كل ينجز عمله ويترك الأنقاض والرصيف دون إعادة رصفه فيصبح مكان لتجمع الأتربة والنفايات إضافة إلى أنقاض العمل التي لاترفع الا بعد مدة طويلة

كثيرة هي الأموال التي يعلن عن رصدها لتطوير الخدمات البلدية وتنفيذ مشاريعها المختلفة لكن هذه الخدمات وباعتراف كبار المسؤولين في محافظة النجف الاشرف لم تصل الى المستوى المطلوب والذي يتناسب والحد الأدنى مع ما تتمتع به ألمدينه المقدسة من مكانه دينية وسياحية حتى غدت مداخل المدينة من شمالها وجنوبها تستقبل الزائرين بالحفر والمطبات منذ فترة ليست بالقصيرة ؟!!

  لإنجاز مشروع يقال انه لتصريف المياه المطرية وقد داهمنا الشتاء و المشروع لم ينجز حتى بمراحله الاولى.

 

فوضى الأرصفة

 إما شوارع النجف وأسواقها وأحيائها فتعاني من النقص الحاد في الخدمات البلدية إضافة إلى الفوضى في تنفيذ المشاريع وعدم التنسيق بين مختلف دوائر المحافظة مما جعل الأرصفة مكسرة وتملاها الحفر بعدما استخدمت لمد شبكات الماء أو الكهرباء أو الهاتف والصورة جلية في مختلف شوارع المدينه وأحياءها

يقول احد المهندسين المختصين : هناك مقاطع تصميمية ثابتة للأرصفة والشوارع يعرفها المختصون لكن عندنا لايتم العمل بها بصورة صحيحة أعطيك مثل شارع عرضه عشرة أمتار يكون عرض الرصيف فيه 1،5 متر إما الشارع عرض 12متر فان عرض الرصيف فيه يكون 2,5 متر و يفترض إن يقسم الرصيف إلى ثلاث مقاطع تمد خلالها الخدمات وبشكل التالي :المقطع الأول والقريب من الدور السكنية و المحلات التجارية يكون لمد خدمات الهاتف والاتصالات إما المقطع الوسطي من الرصيف مخصص لخدمات الكهرباء إما القسم الأخير فمخصص لمد شبكات الماء ويضيف موضحا لو إن كل جهة من هذه الجهات استغلت الجزء المخصص لها لما كان هناك قطع للكيبلات أو تكسر في شبكات الماء، إما العمل الان فهو فوضى حقيقية إذ تعمل كل جهة على حدة ودون تنسيق مما يؤدي إلى تخريب الأرصفة وجعلها كما تبدو الان كل ينجز عمله ويترك الأنقاض والرصيف دون إعادة رصفه فيصبح مكان لتجمع الأتربة والنفايات إضافة إلى أنقاض العمل التي لاترفع الا بعد مدة طويلة

 

شركة الامتثال وأعمالها

السيد هادي السلامي عضو اللجنة البلدية في المجلس الاستشاري في مدينة النجف الاشرف يقول أن شركة الامتثال أخذت العقد من وزارة البلديات والأشغال مباشرة وهو مشروع لإنشاء شبكة لتصريف مياه الأمطار في مدينة النجف الاشرف هناك خلل في اعمال هذه الشركة وعدم مطابقتها للمواصفات منها على سبيل المثال صب قوالب المجاري في مناطق ( النزيز) في حي الجمعية ورغم اعتراضات مجلس المحافظة والجهات الأخرى في المحافظة والشركة تقوم بأعمالها دون تعديل او العمل وفق المواصفات والغريب أن اعمال هذه الشركة غير خاضعة لجدول زمني معين لإنجاز الاعمالها خاصة ان المشروع يخص المياه المطرية و الشتاء على الأبواب ومداخل المدينة الرئيسية شارع كربلاء نجف وشارع المناذرة نجف مليء بالحفر والمطبات التي أحدثتها هذه الشركة والتي تتضمن اعمالها تغير القوالب الجانبية وإعادة اكساء هذه الشوارع.

 احد المسؤولين في مديرية بلدية النجف يقول إن اسعار الأعمال التي تنفذها الشركة ارتفع إلى الضعفين عن التخمينات التي أعدتها البلديه.

المواطن في النجف وكذلك الزائر إلى المدينة يعاني من المطبات والحفر في الشوارع وخاصة أصحاب المركبات وسواق النقل العام ويطالبون الشركة بإنجاز اعمالها وفق المواصفات وبسرعة مناسبة.

 السيد مصطفى احمد سائق يسخر ويقول إن الأمطار هذه السنة ستهطل بكثرة والشوارع ستغرق لولا اعمال الشركة وكان مجلس المحافظة قد تحفظ على أولوية المشروع للمحافظة

كثيرة هي الأموال التي يعلن عن رصدها لتطوير الخدمات البلدية وتنفيذ مشاريعها المختلفة لكن هذه الخدمات وباعتراف كبار المسؤولين في محافظة النجف الاشرف لم تصل الى المستوى المطلوب والذي يتناسب والحد الأدنى مع ما تتمتع به ألمدينه المقدسة من مكانه دينية وسياحية حتى غدت مداخل المدينة من شمالها وجنوبها تستقبل الزائرين بالحفر والمطبات منذ فترة ليست بالقصيرة ؟!!

  لإنجاز مشروع يقال انه لتصريف المياه المطرية وقد داهمنا الشتاء و المشروع لم ينجز حتى بمراحله الاولى.

أحدث أقدم